يوجد العديد من التطبيقات المحتملة للذكاء الاصطناعي في المجال الطبي في المملكة العربية السعودية. يمكن استخدامه في تحسين تشخيص الأمراض وتوفير العلاج المناسب بناءً على التحاليل الكمومية والتاريخ الطبي للمرضى.
جاء هذا التخصص ضمن أفضل التخصصات الطبية التي لها مستقبل. كما يختاره العديد من الأطباء لإحداث تأثير طويل المدى على حياة شخص ما.
نذكر لكم بعض الأمور التي إن طبقت تزيد من تعلق الطالب بالطب البشري وهي كما يلي:
المسألة ليست مجرد محاولة غير جدية للارتباط أكثر بدراسة هذا التخصص، إنما يلحقه العديد من العوامل التي تجعل الطلاب يدرسون هذا التخصص.
تساعد الأنظمة الروبوتية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي الجراحين في أثناء الإجراءات المعقدة، وهذا يزيد من الدقة ويتيح إجراء العمليات الجراحية بأقل تدخل جراحي.
في هذه المقالة، استكشفنا تأثير الذكاء الاصطناعي على مهنة الطب في المملكة العربية السعودية واستكشفنا المستقبل المحتمل لهذه التكنولوجيا في هذا المجال.
ولعل شعور الرضا بالنفس وبالعمل الذي قدّمه الطبيب كبير جدا فهو يختصر محبة هذا الطبيب للمهنة التي يمارسها.
يهتم هذا التخصص بعلاج الأمراض والتشوهات المختلفة من خلال العمليات الجراحية، ويتم إجراء العملية من قبل الجراحين الذين تلقوا تدريبات في الرعاية قبل الجراحة وأثناء العملية وبعدها ، ولديهم أيضًا خبرة غنية في العناية المركزة والطوارئ.
ومن ناحيته، يقول البروفيسور ليونيل نقاش طبيب الأعصاب في مستشفى بيتيه سالبتريير والباحث في معهد الدماغ إنه يمكن أن يتخيل مجموعة من التطورات في ميدان طب الأعصاب، منها أن التعاون بين أطباء الأعصاب ومختصي الذكاء الاصطناعي يمكن أن يوفر الأدوات الرقمية التي تساعد الطبيب في جمع وتنظيم وتحليل بيانات محددة متعددة الوسائط عن المريض، مما يفيد في التشخيص والمتابعة بالنسبة لمرضى الأعصاب.
يخشى العمال في جميع أنحاء العالم أن تحل تقنيات الذكاء الاصطناعي والروبوتات محلهم في العمل، الآن انضم الأطباء لهم في مخاوفهم، فهل حقًا من الممكن أن يحدث ذلك؟، هناك العديد من الأسباب التي تدفعنا أن ننفي هذا، لكن دعنا في البداية نقول إن تقنيات الذكاء الاصطناعي ستعمل على تقليل تكلفة الرعاية الصحية على المدى البعيد، كما أنها ستطور من أداء وكفاءة عمل المستشفيات والعيادات والتقليل من خطر الموت نتيجة التشخيص الخطأ للمرض والاستخدام الخاطئ للأدوية كذلك.
لكن الشركات مازالت تتعامل بحذر مع هذا المجال المعرفي إذ أن هذه التكنولوجيا لم تثبت بعد أنها قادرة على جلب جزيء جديد من تعرّف على المزيد شاشات الكمبيوتر وتحويله إلى واقع في المعامل وأخيرا إلى منتج دوائي في الأسواق.
هذا الاقبال من شأنه أن يساعد في تطوير هذا المجال التكنولوجي الذي مازال في طور تجريبي.
يمكن للذكاء الاصطناعي أتمتة المهام الإدارية وتبسيط عمليات المستشفى وإدارة سجلات المرضى بكفاءة.
والسبب الثاني هو أن الذكاء الاصطناعي يوفر اليوم الوسائل لمعرفة الكثير من المعلومات الصحية عن الفرد. أما الثالث فهو استثمار شركات الأدوية الضخم في مناهج الطب الشخصي التي بدأت في مجالات مثل علوم السرطان.
Comments on “Everything about مستقبل مهنة الطب”